تويت
لو كان النظام المركزي رجلا لقتلته
بسم الله الرحمن الرحيم
لا يخفى على أحد مدى حاجة القطاعات الحكومية والخاصة للتقنية في جميع أمورها 00 ولا يخفى على أحد كيف تكون تلك التقنية 00 فالهدف منها دائما راحة الجميع ودقة العمل 0
ولكن العمل على النظام المركزي سمي بتقنية لمن لا يعرف معتاها 0 كيف تكون التقنية وهي لم تحقق أهدافها المرجوة 00 فهذا النظام أصبح نكالا وحسرة على مديري ومديرات المدارس ومدخلي ومدخلات المدارس وحتى طلاب وطالبات المدارس 00 فعندما لا توفر المتطلبات اللازمة للعمل فلا تنتظر تحقيق النجاح 0
أود أن أعرف *** من الشهم الذكي الذي ترجل وقرر تطبيق ذلك النظام الفاشل في كل شئ , سواء في العمل عليه أو نتائجه المتلطخة بالأخطاء وترك حلها على كاهن من لا حول ولا قوة له 0 فكيف نعمل على نظام له من العيوب والعشوائية ما لا عين رأت 00
نظل نسأل ::::: أين المرونة في هذا النظام ؟
عند الوقوع في الخطأ في إحدى الدرجات واكتشاف ذلك بعد عملية الاغلاق فكأننا نطلب تغيير كتاب منزل 00 فلا مجال للتغير الا بعد طول اتصال عبر هواتفنا الجوالة المحسوبة علينا بالفواتير وبعد ارسال الرسائل الالكترونية وبعد طول وقت يتفضلون ويقولون سيتم فتحه لوقت قصير للتعديل ثم سيغلق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأكثر شئ يدل على العشوائية هو وقت تطبيقه بالنسبة للمرحلة المتوسطة 00 حيث طبق منتصف الفصل الثاني بلا أي مبالاة على من يقوم بالعمل عليه فالمدخل والمدخلة للبيانات ليس لهم الحق في مراعاة قدراتهم 00 وعندما طبق في المرحلة المتوسطة أخذ الكثير من وقتهم وجهدهم ولو طلب مثل ذلك العمل في وقت ضيق مثل ذلك الوقت على وزير ما , فسوف يعوض له ببدلات وخارج دوام وووو 00 ولكن العاملون على النظام المركزي يقال ان هذا من صميم عملهم 00 هل من السهل على أي موظف أو أي بني آدم أدخل بيانات طلابه ودرجاتهم فترة أولى وفترة ثانية واختبارات نهائبة في الفصل الأول في برنامج معارف أن يقوم بإعادتها مرة أخرى 00 وفي بعض المدارس الخاصة بالبنات أخذ على مدخلة البيانات تعهد على الا تقوم بنقل بيانات ودرجات طالبات مدرستها عن طريق البرامج التي تسهل عملية النقل والتي توفر الجهد مثل الترانزيت لا أعلم لماذا فقد قامت بها مدارس أخرى سواء للبنات أو للأولاد وكانت نتائجهم أكثر دقة 00 ولكن وكأن مدخل البيانات أومدخلة البيانات قام بعمل يستحق عليه الجزاء وهذا الجزاء هو إعادة كل تلك الأعمال مرة أخرى على النظام المركزي 00 لا والأدهى من ذلك انه يجب علينا الاستمرار على برنامج معارف يعني نقوم بادخال الدرجات عل النظامين يعني 2 في 1 0 ثم هل هذا الوقت مناسب للتطبيق ؟ قبل أن يفرضوا علينا ذلك كان الأجدر أن يتتبعوا عيوب النظام المركزي التي حدثت في العام الماضي وركاكته وقلة مرونته ويجدوا لها حل ثم يطبقونه 0 لا أن يطبق بتلك العيوب ويهلك القائمين عليه 0
أقول قولي هذا وأستغفر الله العلي العظيم لي ولكم 00 وحسبي الله ونعم الوكيل
لا يخفى على أحد مدى حاجة القطاعات الحكومية والخاصة للتقنية في جميع أمورها 00 ولا يخفى على أحد كيف تكون تلك التقنية 00 فالهدف منها دائما راحة الجميع ودقة العمل 0
ولكن العمل على النظام المركزي سمي بتقنية لمن لا يعرف معتاها 0 كيف تكون التقنية وهي لم تحقق أهدافها المرجوة 00 فهذا النظام أصبح نكالا وحسرة على مديري ومديرات المدارس ومدخلي ومدخلات المدارس وحتى طلاب وطالبات المدارس 00 فعندما لا توفر المتطلبات اللازمة للعمل فلا تنتظر تحقيق النجاح 0
أود أن أعرف *** من الشهم الذكي الذي ترجل وقرر تطبيق ذلك النظام الفاشل في كل شئ , سواء في العمل عليه أو نتائجه المتلطخة بالأخطاء وترك حلها على كاهن من لا حول ولا قوة له 0 فكيف نعمل على نظام له من العيوب والعشوائية ما لا عين رأت 00
نظل نسأل ::::: أين المرونة في هذا النظام ؟
عند الوقوع في الخطأ في إحدى الدرجات واكتشاف ذلك بعد عملية الاغلاق فكأننا نطلب تغيير كتاب منزل 00 فلا مجال للتغير الا بعد طول اتصال عبر هواتفنا الجوالة المحسوبة علينا بالفواتير وبعد ارسال الرسائل الالكترونية وبعد طول وقت يتفضلون ويقولون سيتم فتحه لوقت قصير للتعديل ثم سيغلق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأكثر شئ يدل على العشوائية هو وقت تطبيقه بالنسبة للمرحلة المتوسطة 00 حيث طبق منتصف الفصل الثاني بلا أي مبالاة على من يقوم بالعمل عليه فالمدخل والمدخلة للبيانات ليس لهم الحق في مراعاة قدراتهم 00 وعندما طبق في المرحلة المتوسطة أخذ الكثير من وقتهم وجهدهم ولو طلب مثل ذلك العمل في وقت ضيق مثل ذلك الوقت على وزير ما , فسوف يعوض له ببدلات وخارج دوام وووو 00 ولكن العاملون على النظام المركزي يقال ان هذا من صميم عملهم 00 هل من السهل على أي موظف أو أي بني آدم أدخل بيانات طلابه ودرجاتهم فترة أولى وفترة ثانية واختبارات نهائبة في الفصل الأول في برنامج معارف أن يقوم بإعادتها مرة أخرى 00 وفي بعض المدارس الخاصة بالبنات أخذ على مدخلة البيانات تعهد على الا تقوم بنقل بيانات ودرجات طالبات مدرستها عن طريق البرامج التي تسهل عملية النقل والتي توفر الجهد مثل الترانزيت لا أعلم لماذا فقد قامت بها مدارس أخرى سواء للبنات أو للأولاد وكانت نتائجهم أكثر دقة 00 ولكن وكأن مدخل البيانات أومدخلة البيانات قام بعمل يستحق عليه الجزاء وهذا الجزاء هو إعادة كل تلك الأعمال مرة أخرى على النظام المركزي 00 لا والأدهى من ذلك انه يجب علينا الاستمرار على برنامج معارف يعني نقوم بادخال الدرجات عل النظامين يعني 2 في 1 0 ثم هل هذا الوقت مناسب للتطبيق ؟ قبل أن يفرضوا علينا ذلك كان الأجدر أن يتتبعوا عيوب النظام المركزي التي حدثت في العام الماضي وركاكته وقلة مرونته ويجدوا لها حل ثم يطبقونه 0 لا أن يطبق بتلك العيوب ويهلك القائمين عليه 0
أقول قولي هذا وأستغفر الله العلي العظيم لي ولكم 00 وحسبي الله ونعم الوكيل
تعليق