مقاطعة حسن الغبي/أكبر فساد تربوي في الوزارة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
نظرا لغباء برنامج حسن وغباء من برمجه وجاهد نفسه لاقراره كقياس كفاية وموازنة .. وفشله عند التطبيق .. أدعو لمقاطعته وعدم اكماله بعدما ظهرت عيوبه وتعقديه وكأن القصد منه كيدي لا نفعي والعياذ بالله ..
أياما ونحن نتصارع معه في قبول التقييم والبحث عن تبسيط للتعامل معه فإذا به يزيد غباء ..
والغريب إدعاء قدرته على قياس الكفاية والموازنة واقتراح حلول لضعف الطلاب ..
مادامت نتائج الطلاب رسمية في نور فلماذا لايبرمج البرنامج على استيراد نتائجه ومعالجته واقتراح الخطط المناسبة للعلاج ثم متابعتها في الفترة التالية وهكذا حتى نهاية الفصل الاول واستكمالها خلال الفصل الثاني وحتى قبيل نهاية العام ..
كأننا في العصر الحجري .. ننقل حجارة على ظهرونا وغباء منقطع النظير في عالم التربية والتعليم ..
البيانات متوفرة كما هي في تقارير الطلاب وعليها المعتمد في نجاج الطالب او رسوبه .. فما المانع من قيام البرنامج بسحبها ومعالجتها وفق خطط حسن ..
كذلك المعلمين ما وضعوا هذه الدراجات إلا بعد عدة تقييمات متنوعة كما هي الخطط الدراسية من تقييم مستمر متواصل ومتعدد شفوي وتحريري ونماذج ومحاولات جادة في علاج اخفاق الطالب مع اهله من خلال المدرسة والارشاد
الحقيقة : لم ندرك من الوزارة الا اعتمادها على فرضيات اساسها الغباء في مثل هذه البرامج للأسف الشديد .. وكأن التعليم متوقف على نتائجها والطلاب لن يتقدموا الا إذا قام حسن بتحسين مستوياتهم المزعومة ..
وللعلم سابقا كثيرا من المدارس كانت تملأ البرنامج بالدرجات الوهمية لعدم جدوها وخصواصا انه يتصادم مع الاختبارات والتقارير الرسمية الافتراضية .. لانه يكرر شيئا منتهى منه بتقرير رسمي حصل عليه الطالب
هل المقصود اجبار المعلم على متابعة التلاميذ المخفقين ؟
المعلم احصر منم حسن عليهم .. فما وضع في هذا الا من اجل التعليم وتحفيز الطالب للتعلم والتقدم .. وهذه الطريقة الغبية لن تجدي في اقناع المعلم بجدوى حسن الغبي ..
فالارشاد الطلابي في المدراس مع المعلمين يتراسلون مع ولي الامر بالحضور والمتابعة ..
أما طريقة حسن ونماذجه البدائية في الاخراج والانتاج والتحصيل .. كفيلة بأن نطلق عليه حسن الغبي ..
الطالب انتهى تقييمه وتطلب اعادة التقييم في اختبار واحد !! والطالب قد مر بعدة مرات تقييم حتى حصل على تقريرا رسمي ..
الحقيقة : أن حسن الغبي قساد اداري ومالي قصد منه صرف مالي على ميت غبي ..
والحقيقة ايضا : لن ينجح حسن على ارض الواقع وستجد الوزارة فشله تماما لصعوبة التطبيق بدأ من الاعداد حتى الرصد مرورا بالتقييم والاختبارات الفاشلة في اخراجها ونتائجها واختلاف درجاتها ومعجزة فك رموزه باختلاف دراجة مادة عن مادة ..
غباء حسن غباء بلا حدود .. والوزارة تنفق مالا وجهدا في برنامج يأكلها سلبا .. فليراجع سياسة حسن الغبي ويعالج وفق خطط صحيحة بالاستفادة مما هو مدخل مسبقا من تقارير الفترات وعرض خطط تحسين فقط ثم قياس الفترة الثانية .. بدلا من وين اذنك لف يده للاذن الثانية وقال هذي هي .. وسلامتكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
نظرا لغباء برنامج حسن وغباء من برمجه وجاهد نفسه لاقراره كقياس كفاية وموازنة .. وفشله عند التطبيق .. أدعو لمقاطعته وعدم اكماله بعدما ظهرت عيوبه وتعقديه وكأن القصد منه كيدي لا نفعي والعياذ بالله ..
أياما ونحن نتصارع معه في قبول التقييم والبحث عن تبسيط للتعامل معه فإذا به يزيد غباء ..
والغريب إدعاء قدرته على قياس الكفاية والموازنة واقتراح حلول لضعف الطلاب ..
مادامت نتائج الطلاب رسمية في نور فلماذا لايبرمج البرنامج على استيراد نتائجه ومعالجته واقتراح الخطط المناسبة للعلاج ثم متابعتها في الفترة التالية وهكذا حتى نهاية الفصل الاول واستكمالها خلال الفصل الثاني وحتى قبيل نهاية العام ..
كأننا في العصر الحجري .. ننقل حجارة على ظهرونا وغباء منقطع النظير في عالم التربية والتعليم ..
البيانات متوفرة كما هي في تقارير الطلاب وعليها المعتمد في نجاج الطالب او رسوبه .. فما المانع من قيام البرنامج بسحبها ومعالجتها وفق خطط حسن ..
كذلك المعلمين ما وضعوا هذه الدراجات إلا بعد عدة تقييمات متنوعة كما هي الخطط الدراسية من تقييم مستمر متواصل ومتعدد شفوي وتحريري ونماذج ومحاولات جادة في علاج اخفاق الطالب مع اهله من خلال المدرسة والارشاد
الحقيقة : لم ندرك من الوزارة الا اعتمادها على فرضيات اساسها الغباء في مثل هذه البرامج للأسف الشديد .. وكأن التعليم متوقف على نتائجها والطلاب لن يتقدموا الا إذا قام حسن بتحسين مستوياتهم المزعومة ..
وللعلم سابقا كثيرا من المدارس كانت تملأ البرنامج بالدرجات الوهمية لعدم جدوها وخصواصا انه يتصادم مع الاختبارات والتقارير الرسمية الافتراضية .. لانه يكرر شيئا منتهى منه بتقرير رسمي حصل عليه الطالب
هل المقصود اجبار المعلم على متابعة التلاميذ المخفقين ؟
المعلم احصر منم حسن عليهم .. فما وضع في هذا الا من اجل التعليم وتحفيز الطالب للتعلم والتقدم .. وهذه الطريقة الغبية لن تجدي في اقناع المعلم بجدوى حسن الغبي ..
فالارشاد الطلابي في المدراس مع المعلمين يتراسلون مع ولي الامر بالحضور والمتابعة ..
أما طريقة حسن ونماذجه البدائية في الاخراج والانتاج والتحصيل .. كفيلة بأن نطلق عليه حسن الغبي ..
الطالب انتهى تقييمه وتطلب اعادة التقييم في اختبار واحد !! والطالب قد مر بعدة مرات تقييم حتى حصل على تقريرا رسمي ..
الحقيقة : أن حسن الغبي قساد اداري ومالي قصد منه صرف مالي على ميت غبي ..
والحقيقة ايضا : لن ينجح حسن على ارض الواقع وستجد الوزارة فشله تماما لصعوبة التطبيق بدأ من الاعداد حتى الرصد مرورا بالتقييم والاختبارات الفاشلة في اخراجها ونتائجها واختلاف درجاتها ومعجزة فك رموزه باختلاف دراجة مادة عن مادة ..
غباء حسن غباء بلا حدود .. والوزارة تنفق مالا وجهدا في برنامج يأكلها سلبا .. فليراجع سياسة حسن الغبي ويعالج وفق خطط صحيحة بالاستفادة مما هو مدخل مسبقا من تقارير الفترات وعرض خطط تحسين فقط ثم قياس الفترة الثانية .. بدلا من وين اذنك لف يده للاذن الثانية وقال هذي هي .. وسلامتكم
تعليق